كانت الدارالبيضاء العاصمة الاقتصادية للمملكة. بعد مظاهرتها المليونيةو على موعد مع فياضانات مهولة يومي الاثنين والثلاتاء29 و30 من نونبر. وغمرت المياه الطرقات والانفاق. والاحياء السكنية. والمناطق الصناعية.
الدار البيضاء القلب النابض للملكة وعصب الاقتصاد المغربي. غرقت في الظلام. بفعل انقطاع الكهرباء عن كثير من المناطق. وبات الناس في العراء. بعد ان اقتحمت عليهم السيول بيوتهم. .
لقد عرت امطار الخير هاته عورات شركات التدبير المفوض. . وضعف استثماراتها في بنية تحية قوية. تستجيب لحاجيات مدينة كالدارالبيضاء.. وكشفت مظاهر الغش والخداع التي تمارسها. مثل هاته المؤسسات والشركات التي اغتنت على ظهور المغاربة. وفواتيرها الخيالية. التي تسلطها على رقاب الساكنة
ان الدولة مطالبة بالضطلاع بمهتها في التمحيص والمراقبة القلبية والبعدية. لكل ملفات التفويت وعقد الاستغلال. .
وفي منطقة بوزنيقة جرف السيل فوق واد الشكيك. حافلة تقل ركابا. عائدين من عملهم. ونتج عن هدا الحادث اكثر من 24 شهيدا. وقد حمل السكان المسؤولية لشركات التدبير المفوض والسلطات. وضعف القدرات اللوجستيكية للحماية المدنية. علاوة على سائق متهور.الدي رفض الانصياع لنصائح التروي وعدم المغامرة. كما عرفت مناطق اخرى بتيقلت وخنيفرة والحسيمة وقوع ضحايا
مرة اخرى .ومع عودة موسم الامطار. صار لزاما على المغاربةالتكيف مع احوال طقس متقلبة. تحمل في ثنياها. امطارا. غير مسبوقة. وسلوكات الاستغلال والريع . من طرف شركات التفويض
الدار البيضاء القلب النابض للملكة وعصب الاقتصاد المغربي. غرقت في الظلام. بفعل انقطاع الكهرباء عن كثير من المناطق. وبات الناس في العراء. بعد ان اقتحمت عليهم السيول بيوتهم. .
لقد عرت امطار الخير هاته عورات شركات التدبير المفوض. . وضعف استثماراتها في بنية تحية قوية. تستجيب لحاجيات مدينة كالدارالبيضاء.. وكشفت مظاهر الغش والخداع التي تمارسها. مثل هاته المؤسسات والشركات التي اغتنت على ظهور المغاربة. وفواتيرها الخيالية. التي تسلطها على رقاب الساكنة
ان الدولة مطالبة بالضطلاع بمهتها في التمحيص والمراقبة القلبية والبعدية. لكل ملفات التفويت وعقد الاستغلال. .
وفي منطقة بوزنيقة جرف السيل فوق واد الشكيك. حافلة تقل ركابا. عائدين من عملهم. ونتج عن هدا الحادث اكثر من 24 شهيدا. وقد حمل السكان المسؤولية لشركات التدبير المفوض والسلطات. وضعف القدرات اللوجستيكية للحماية المدنية. علاوة على سائق متهور.الدي رفض الانصياع لنصائح التروي وعدم المغامرة. كما عرفت مناطق اخرى بتيقلت وخنيفرة والحسيمة وقوع ضحايا
مرة اخرى .ومع عودة موسم الامطار. صار لزاما على المغاربةالتكيف مع احوال طقس متقلبة. تحمل في ثنياها. امطارا. غير مسبوقة. وسلوكات الاستغلال والريع . من طرف شركات التفويض
0 التعليقات:
إرسال تعليق